منوعات

انفصال “لميس الحديدي” و”عمرو أديب” بعد زواج دام أكثر من عقدين

الترند العربي – متابعات

انفصلت الإعلامية لميس الحديدي عن الإعلامي عمرو أديب، وذلك بناءً على رغبتها، في خطوة جرت في أجواء اتسمت بالود والاحترام المتبادل بين الطرفين.

ووفق ما أوردته صحيفة “اليوم السابع”، جاء الطلاق بتفاهم كامل، تقديرًا للعِشرة الطويلة التي جمعتهما منذ عام 1999، دون أي خلافات معلنة أو توترات إعلامية.

ويُعد الثنائي من أبرز الأسماء الإعلامية في مصر والعالم العربي، حيث ارتبط اسماهما بحضور مهني لافت على الشاشات لسنوات طويلة، مع حرصهما الدائم على الفصل بين العمل والحياة الخاصة.

مسيرة إعلامية بارزة للطرفين

بحسب “اليوم السابع”، حافظ كل من عمرو أديب ولميس الحديدي على مساره المهني المستقل، إذ يُعرف عمرو أديب بتقديمه برامج حوارية جماهيرية ناقشت أبرز القضايا السياسية والاجتماعية، فيما رسّخت لميس الحديدي مكانتها كإعلامية مؤثرة من خلال برامج ركزت على الشأن العام وقضايا المجتمع.

وخلال سنوات زواجهما، التزم الطرفان بقدر كبير من الخصوصية، وهو ما انعكس على طريقة تعاملهما الهادئة مع خبر الانفصال.

مناسبة عائلية جمعت الطرفين مؤخرًا

وأشارت صحيفة “اليوم السابع” إلى أن الإعلامي عمرو أديب والإعلامية لميس الحديدي كانا قد احتفلا، في نوفمبر الماضي، بخطوبة ابنهما نور، وذلك في حفل عائلي بسيط اقتصر على أفراد الأسرة، في مشهد عكس استمرار الروابط الأسرية والاحترام المتبادل بينهما رغم الانفصال.

ما مصدر خبر الانفصال؟
بحسب ما نشرته صحيفة “اليوم السابع”، فإن الانفصال تم بناءً على رغبة لميس الحديدي وفي أجواء ودية.

هل وقع الانفصال بسبب خلافات علنية؟
لا، وأكدت “اليوم السابع” أن الانفصال جاء بتفاهم واحترام متبادل دون خلافات معلنة.

متى بدأ زواج لميس الحديدي وعمرو أديب؟
بدأ زواجهما عام 1999 واستمر لأكثر من عشرين عامًا.

هل لا تزال العلاقة الأسرية قائمة بين الطرفين؟
تشير المعلومات إلى استمرار التفاهم الأسري، خاصة في ما يتعلق بالأبناء.

هل سيؤثر الانفصال على عملهما الإعلامي؟
لا توجد مؤشرات على ذلك، ومن المتوقع أن يواصل كل منهما مسيرته الإعلامية بشكل طبيعي.

ويعكس هذا التطور، كما أوردته “اليوم السابع”، نموذجًا لإدارة الخلافات الشخصية بهدوء واحترام، حتى حين يتعلق الأمر بشخصيات عامة تحظى بمتابعة واسعة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى