تحت الضوءمشاهير

“إطلالة ماريتا الحلاني” في كليب “ناسي” تُشعل السوشيال

“إطلالة ماريتا الحلاني” في كليب “ناسي” تُشعل السوشيال 

الترند العربي – متابعات

في أول ظهور لها بعد إعلان طلاقها، خطفت الفنانة اللبنانية ماريتا الحلاني الأنظار بإطلالة درامية مميزة في فيديو كليب أغنية “ناسي” لشقيقها الوليد الحلاني. ظهورها المفاجئ جاء بعد فترة من الغياب عن الأضواء، حيث أثارت إطلالتها الكلاسيكية المستوحاة من أسلوب الريترو الكلاسيكي تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي

ارتدت ماريتا قميصاً أسود اللون مزيناً بزر مرصع عند ياقة عالية التصميم، ما أضفى على الإطلالة طابعاً أرستقراطياً. نسقت القميص مع تنورة Pencil Skirt متوسطة الطول ومزودة بفتحة جانبية، لتضفي لمسة أنثوية وراقية على المظهر العام. أكملت الإطلالة بقبعة مخملية سوداء وقفازات سوداء، مستحضرةً صورة امرأة من عصر الأربعينات أو الخمسينات، تعيش لحظة درامية بكل تفاصيلها.

ظهورها في الكليب لم يكن مجرد مشاركة فنية، بل حمل رسالة رمزية قوية. في نهاية الفيديو، ظهرت ماريتا وهي ترفع لافتة كُتب عليها “01”، ثم عادت للظهور حاملة قلبًا حقيقيًا، ما أثار تساؤلات حول دلالات هذه الرمزية، خاصة في ظل الظروف الشخصية التي تعيشها بعد انفصالها عن زوجها كميل أبي خليل.

الجمهور تفاعل بكثافة مع هذا الظهور، مشيدين بشجاعتها وقدرتها على العودة إلى الأضواء بخطوة فنية لا تخلو من رمزية التحدي والاستمرارية. ورأى كثيرون أن ماريتا أرادت من خلال هذا الظهور أن تبعث برسالة واضحة تقول إن الانفصال ليس نهاية بل بداية جديدة، وأن دعم العائلة لا يزال حاضرًا بقوة في حياتها الفنية والشخصية.

في أول ظهور لها بعد إعلان انفصالها، فاجأت الفنانة اللبنانية ماريتا الحلاني الجمهور بإطلالة أيقونية خطفت الأنظار ضمن فيديو كليب أغنية “ناسي” لشقيقها الوليد الحلاني. الإطلالة اللافتة التي تميّزت بالرمزية العالية والأسلوب الكلاسيكي، كانت حديث مواقع التواصل الاجتماعي ومواقع الموضة، حيث عبّر كثيرون عن إعجابهم بقدرتها على تجسيد الحالة الدرامية بلمسة جمالية راقية، في وقت تمرّ فيه بتجربة شخصية حساسة بعد طلاقها.

ظهرت ماريتا مرتدية قميصًا أسود أنيق بياقة عالية مزينة بزر مرصع، ما منحها طابعًا ملكيًا، نسّقته مع تنورة Pencil Skirt متوسطة الطول مزودة بفتحة جانبية أنيقة. أكملت الإطلالة بقفازات سوداء وقبعة مخملية كلاسيكية أعادت للأذهان أسلوب الريترو من حقبة الأربعينات والخمسينات. هذا الدمج بين الدراما والكلاسيكية أعطاها حضورًا ساحرًا ومعبّرًا في الكليب، وجعل من ظهورها هذا رسالة بصرية متكاملة.

اللافت في الكليب لم يكن فقط الملابس والإطلالة، بل الرمزية التي حملتها بعض اللقطات. ففي نهاية المقطع، تظهر ماريتا وهي ترفع لافتة مكتوب عليها الرقم “01”، ثم تعود للظهور حاملة قلبًا حقيقيًا بين يديها، ما أثار تفاعل الجمهور وتساؤلات واسعة حول مغزى هذه الرموز، خاصة وأن توقيت عرض الكليب جاء متزامنًا مع إعلانها الرسمي للطلاق من كميل أبي خليل بعد عام واحد فقط من الزواج.

بعض المتابعين رأوا أن إطلالة ماريتا الحلاني حملت رسائل غير مباشرة، تعكس التحديات التي مرت بها، ورغبتها في التعبير عن المشاعر الصامتة بوسائل فنية بصرية، دون الدخول في تفاصيل شخصية عبر تصريحات إعلامية. بينما رأى آخرون أن عودتها بهذا الشكل المميز تؤكد على دعم عائلتها الفني، وخصوصًا شقيقها الوليد الذي شاركها هذا العمل، ليكون بمثابة “عناق فني” في لحظة تحتاج فيها المرأة إلى احتواء.

من جهة أخرى، أشادت منصات الموضة بإطلالة ماريتا، معتبرةً إياها واحدة من أفضل الإطلالات الكلاسيكية للعام الحالي، حيث وُصفت بأنها دمجت بين الأنوثة، النضج، والتجديد. كما تفاعل محبو الفنانة مع وسم “#ماريتا_الحلاني” الذي تصدر قوائم الترند في عدة دول عربية خلال ساعات من عرض الكليب.

ماريتا أثبتت من جديد أنها ليست مجرد فنانة شابة تعتمد على اسم عائلتها، بل فنانة تملك رؤية فنية خاصة بها، تعبّر عنها من خلال كل تفصيل بصري وموسيقي. والرسالة التي أرادت إيصالها على ما يبدو: “المرأة قادرة على النهوض حتى في أكثر لحظاتها ضعفًا، وأن الفن يمكن أن يكون منصة للبوح، والتحول، والانطلاق من جديد”.

في ختام الكليب، ومع صمت الموسيقى، كان لوجه ماريتا الجامد والهادئ وقع خاص، كأنه رسالة للمشاهد أن الرحلة ما زالت مستمرة، وأن الإطلالة ليست فقط على مستوى الشكل، بل على مستوى القرار بالمضي قدمًا، بأناقة وثقة.

لمزيد من المقالات حول إطلالة ماريتا الحلاني إطلالات المشاهير والفنانين 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى