منوعات

حقيقة انفصال ولية العهد السويدية الأميرة “فيكتوريا” عن زوجها الأمير “دانيال”

الترند العربي – متابعات 

‏لجأت ولية العهد السويدية الأميرة “فيكتوريا” وزوجها الأمير “دانيال” إلى وسائل التواصل الاجتماعي لنفي ما تردد من شائعات عن طلاقهما، حسب ما أشار موقع قناة بينونة.

‏وجاء في تصريح مقتضب للأميرة “فيكتوريا” والأمير “دانيال” فاجأ الكثيرين، مصحوب بصورة جديدة للزوجين نُشر على إنستغرام البيت الملكي السويدي الرسمي: “لقد لفت انتباهنا أن هناك شائعات سلبية واسعة النطاق حول علاقتنا الخاصة.

‏تنتشر المزاعم حول الخيانة في العلاقة والطلاق الوشيك. في العادة لا نعلق على الشائعات والتكهنات. ولكن من أجل حماية عائلتنا، نود أن نوضح، مرة واحدة وإلى الأبد، أن الشائعات التي تُنتشر الآن لا أساس لها من الصحة على الإطلاق”. الرسالة موقعة “فيكتوريا ودانيال”.

‏فاجأ قرار إصدار مثل هذا الإنكار العلني الكثيرين، لأنه- كما قال الزوجان- لم يعلقا أبداً على القصص المتعلقة بعلاقتهم الخاصة، لذا فقد جذبت خطوتهما الأخيرة الكثير من الاهتمام.

‏الأميرة “فيكتوريا” هي الابنة الكبرى للملك “كارل السادس عشر غوستاف” والوريثة الظاهرة للعرش السويدي. تزوجت ولية العهد والأمير “دانيال” في 19 يونيو 2010 في ستوكهولم بعد لقائهما في صالة رياضية راقية- كان الأمير يمتلكها- قبل ثماني سنوات.

‏حضر حفل زفافهما، الذي قُدرت تكلفته مليوني دولار، أفراد من العائلة المالكة الدولية، بمن في ذلك الأمير “ألبرت” أمير موناكو، الملكة “بياتريكس” ملكة هولندا السابقة، وإيرل وكونتيسة ويسيكس.

‏يشترك الزوجان في طفلين الأميرة “إستيل” 9 سنوات، والأمير “أوسكار”، الذي سيحتفل بيوم ميلاده السادس في بداية مارس.

‏ويتمتعان بعلاقة قوية ويحصران على القيام بالمهام الملكية سوياُ في أغلب الأحيان. احتفلت الأميرة “فيكتوريا” بيوم ميلادها في يوليو الرابع والأربعين مع عائلتها في قصر سوليدين بعد أن تم إلغاء احتفالين من احتفالات يوم ميلادها السابقة، والمعروفين أيضاً باسم يوم فيكتوريا- بسبب الوباء.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى