“تكبيرات العيد”.. شعيرة إسلامية تُلهب القلوب وتُضيء الأعياد

“تكبيرات العيد”.. شعيرة إسلامية تُلهب القلوب وتُضيء الأعياد
الترند العربي – متابعات
تُعد “تكبيرات العيد” من أبرز الشعائر الإسلامية التي تُميز أجواء عيدَي الفطر والأضحى، حيث تُضفي على الأعياد روحانية خاصة وتُعبر عن فرحة المسلمين بإتمام الطاعات.
أصل مشروعية التكبير في العيد
شرع الله تعالى التكبير في العيدين، استنادًا إلى قوله في سورة البقرة:
وقد ورد عن النبي محمد ﷺ أنه كان يُكبر في طريقه إلى صلاة العيد، فعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما:
متى يبدأ وينتهي وقت التكبير؟
عيد الفطر: يبدأ التكبير من غروب شمس آخر يوم من رمضان (ليلة العيد) ويستمر حتى بدء صلاة العيد.
عيد الأضحى: يبدأ التكبير من فجر يوم عرفة (9 ذو الحجة) ويستمر حتى غروب شمس اليوم الثالث عشر من ذي الحجة، أي نهاية أيام التشريق.
صيغ التكبير المشهورة
تعددت صيغ التكبير عن الصحابة والتابعين، ومنها”
-
“الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد”
-
“الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرةً وأصيلًا”
-
“لا إله إلا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وأعز جنده، وهزم الأحزاب وحده”
وقد درج المصريون على صيغة تجمع بين هذه العبارات، مما يُضفي على الأجواء طابعًا مميزًا
فيديو توضيحي لتكبيرات العيد